كاتب سوري، له ديوانا شعر، ويكتب في عدد من المواقع الإلكترونية.
هل تقصّد الروائي الراحل ميلان كونديرا أن يجعل من نفسه مُحدّثاً ومبشراً لفن الرواية الجديدة، كي يجعل من اسمه وأعماله مثاراً لكلّ أنواع النقد الذي سيضمن له بعد رحلته الأخيرة، الخلود الذي أفرد له رواية كاملة؟ هنا إطلالة على مساره وأعماله.