جاء خله من مصرإلى ألمانيا في 1958، راكم تجارب ومؤلفات، ينتصب اليوم دفاعًا عن الوجود العربي في ألمانيا.عامان فقط مرا على رحلته حتى حقق ما غادر وطنه لأجله "فالتحصيل العلمي كان هدفي، وأنهيت الدكتوراه بعد عامين من وصولي".