اعتادت منظمة "يونسكو" على تقلبات التعاطي الأميركي معها، إذ لم يكن انسحاب واشنطن منها قبل أيام سوى تكرار لانسحابين سابقين، وتكون الذريعة دائماً مواقف "يونسكو" تجاه القضية الفلسطينية و"معاداتها إسرائيل".