الكاتب أسامة عثمان

أسامة عثمان

كاتب فلسطيني

مقالات أخرى

لا أحد من العرب اليوم يتّخذ الخطوات المفيدة لوقف الإبادة الجماعية المتواصلة في قطاع غزّة، أو وقف التمدُّد الاحتلالي الحاد في الضفة الغربية والقدس.

15 سبتمبر 2024

لا يهتمّ قادة الاحتلال أن يُخْفُوا، أنّ بؤرة الدوافع الدموية غير المقيَّدة إنما تعود إلى نظرتهم التي تجرّد الفلسطيني من إنسانيته، وتاليا مِن حقوقه الطبيعية.

27 اغسطس 2024

لا نستطيع أن ننأى عن خصوصية النظرة الإسرائيلية إلى نفسها، وإلى الآخرين، مشفوعةً بحمولات دينية، وجدت ضالَّتها في هجوم 7 أكتوبر، ولم تشف مما نالها منه بعد.

12 اغسطس 2024

لا يرى بنيامين نتنياهو في التطبيع مع السعودية هدفاً ملحاً، فثمة شكل من العلاقة مع السعودية، من دون تطبيع معلَن، ناهيك عن معرفته برفض الشعب السعودي للتطبيع.

14 يوليو 2024

فيما يستبيح المتقاتلون على أرض السودان دماء الناس، ويضيع بين أصوات رصاصهم استقرار البلد، يحافظ المقاتلون في غزّة على تفوّقهم الأخلاقي على عدوهم ومن يدعمه.

21 يونيو 2024

تشكَّلت أرضية نفسية تربوية أخلاقية غير سليمة، أصبح تجاهلها مُجحفًا في أيّ خطابٍ سياسيّ تقليدي، وصار إصلاحها، متطلّبًا ضروريًّا إذا أردنا التغيير والتأثير.

07 يونيو 2024

بعد اعترافات دول أوروبية بالدولة الفلسطينية، سارع وزير الأمن القومي، إيتمار بن غفير إلى اقتحام باحات المسجد الأقصى في رسالة تكشف عن نوايا الاحتلال الحقيقية.

25 مايو 2024

على أهمية الاحتجاجات الداعمة لغزّة في عدد من المدن العالمية، إلا أنّها لا تقوى على تعويض غياب اللاعب الأساسي؛ صاحب القضية، وعليه لا غنى عن توّحد الفلسطينين.

02 مايو 2024

الحكومة الفلسطينية الجديدة ليست بعيدة عن السياسة، فهي مستندة إلى ما تسمَّى التزامات منظمة التحرير وبرنامجها السياسي، أو بالأحرى التزامات الجهات المتنفِّذة فيها.

31 مارس 2024

بيان حركة فتح الصادر أخيرا، إذا سلمنا أنه يمثلها حقيقة، يتجاهل كل المخاطر المصيرية المحدقة بالقضية الفلسطينية وبالوجود الفلسطيني، كله، ليقترب من النظرة المجردة.

18 مارس 2024