مخرج وممثل مسرحي سوري مقيم في ألمانيا
شعرت أن ألمانيا ملك لي. فتجرّأت على طرقاتها وعناوينها. حين جاء دوري عند الموظف تذكرت: "يا إلهي! إنكليزيتي الجيدة نسبيًا لن تساعدني، الألمان يتحدثون الإنكليزية بلهجة ألمانية". هذا كان كارثيًا بالنسبة لي. سألني بإنكليزيته الألمانية: "هل حجزت للعودة؟".