يتزايد عدد سكان العالم بشكل متزايد كل عام، فهل بوسع كوكبنا تأمين التغذية لكل هذا الكم من البشر؟ وما هي أكثر المناطق التي يرتفع فيها التزايد السكاني؟ وكم يصل عدد سكان الأرض؟ هنا نجد أهم الحقائق حول التضخم السكاني..
أثبتت دراسة جديدة شملت 1400 مريض أن التغذية الصحية وممارسة الرياضة بشكل دوري وحل المسائل الذهنية والرياضية يمكن أن توقف تقدم مرض الزهايمر وتأثيراته العقلية.
يحاول علماء في الولايات المتحدة الأميركية، التدخّل في التركيب الجيني للخنازير، على أمل أن تكون الحيوانات مصدرًا للأعضاء البديلة في المستقبل. وذلك بعد أن عطّل العلماء 25 قطعة من المادة الوراثية التي تعتبر خطرة بالنسبة للإنسان.
لم يزر أي مسبار فضائي كوكبي نبتون وأورانوس منذ ثلاثين عاماً، وهذا ما يسعى علماء إلى تغييره عن طريق وضع خطط لزيارة هذين الكوكبين، على أن تقوم ناسا بتنفيذ هذه الخطط، لكن من الواضح أن ناسا تنتظر حتى سنة 2030
المخرج الأميركي مايكل مور يراهن على العكس تمامًا، إذ يهدف مور من خلال عرضه "شروط استسلامي" إلى تأليب الجماهير ضدّ سياسات ترامب ودفعهم إلى القيام بشيء ما عوضًا عن الاكتفاء بالانتقادات، لكن هل المسرح هو المكان الصحيح لنشر هذه الأفكار؟
تبدو مهمّة وول مارت وغوغل صعبة بعض الشيء، إذ تشير الدراسات إلى أن أكثر من ثلث طلبات التسوّق عن طريق الإنترنت في الولايات المتحدة الأميركية تتمّ عن طريق شركة أمازون التي أسّسها جيف بيزوس منذ ما يقارب ربع قرن.
لا يعتقد ترامب بوجود تغيّر في المناخ نتيجة الأفعال البشرية، ويتجاهل أحد أكبر الأخطار التي تهدّد وجود حياة صحيّة على الأرض، ولذلك تهدف مبادرة "غابة ترامب" لزيادة عدد الأشجار لخفض مستوى الغازات الدفيئة في الجو، والتي سترتفع بسبب سياسة ترامب.
إحدى المشاكل التي تواجه النساء العاملات في ألمانيا هي قلّة مرتّباتهن بشكل واضح عن مرتّبات الرجال في حال تساوي الرتبة الوظيفية، وهذا ما تواجهه الأمّهات العازبات بشكلٍ خاص، وهناك من يطالب الحكومة الألمانية بتعديل رواتبهن وتحقيق المساواة مع الرجال.
هذا السيناريو ليس محورًا لرواية مستقبليةّ وإنما هو ناجم عن دراسات تعتمد على أسس علمية سبقتها بحوث وتجارب، فهو ليس خيالًا علميًا، إذ توصّل الباحثون قبل عدة سنوات إلى استنتاجات تؤكد أنه يمكن اتخاذ تدابير تحدّ من الاحتباس الحراري.
تواجه بعض الدراجات الكهربائية مشكلة الطقس، لذلك زُوّدت بعض الدراجات بغطاء مخصّص لحماية العجلات من المطر، كما أن الدراجات الكهربائية ما زالت تعدّ حتى الآن غالية الثمن نسبيًا رغم ازدياد عدد الشركات المصنّعة والعروض التي تقدّمها.