يرى الأكاديميون أنه بفضل هذا الروبوت سيخفّ الضغط على المستشفيات ومراكز رعاية المسنّين؛ لأن هذا الروبوت سيكون قادرًا على فعل الكثير من الأشياء؛ مثل: إعطاء المريض العلاج في وقته، ومساعدته على قضاء حوائجه وتكوين علاقة صداقة معه كيلا يشعر بالملل.
على لوفتهانزا تزويد الطائرة بتقنيات تكنولوجيا المراقبة بما يتناسب مع الهدف من عملها، والتي تُدعى طوافات المراقبة، هذه الطائرة ستدخل ضمن نظام الأجواء المفتوحة الألماني، وستكون مجهّزة خصيصًا لحلف شمال الأطلسي Nato ودول حلف وارسو من أجل حفظ السلام.
الأسوأ ليس فقط حرمان الأجهزة القديمة من أحدث الإصدارات، وإنما أيضًا حرمانها من تحديثات برامج الأمان الجديدة الخاصّة بالأجهزة، حيث إن من يملك جهازا يحتوي على نظام تشغيل قديم يبقى دائمًا عرضةً لمواجهة مشاكل في أنظمة الأمان للجهاز.
من خلال حذف البيانات ببرمجة "السوفت وير"، يُمكن حماية المعلومات المحذوفة، أو من خلال إعادة الضبط مرّة أخرى، بعد ضبط الجهاز للمرّة الأولى، ثم بتحميل فيديو كبير المساحة بحيث يملأ الذاكرة الداخلية للهاتف، لكن تستغرق هذه العملية كثيرًا من الوقت.
الأهمّ في تحديث التطبيق هو إمكانية عرض اثنتين من نوافذ التطبيقات على الهاتف المحمول أو التابلت في وقت واحد، حيث تقسّم الشاشة بطريقة تناسب العرض، وهو كما يسمّى Multi-Window، ما يمكّن المستخدمين من مشاهدة الفيديوهات وكتابة الرسائل في آن واحد.
أشار موقع المعلومات في إحدى المقالات حول "سيري"، إلى أنه تم تحديث خدمة الأي مسج، وكانت هناك تسريبات عن إمكانية إتاحة هذه الخدمة على هواتف الأندرويد. ولكن في الوقت الحالي، لا يمكن إلا لمستخدمي "آبل" التواصل عبر الأي مسج، لماذا؟
هل ستبدأ فعلًا Apple Pay هذا العام في ألمانيا؟ قد يكون هناك مؤشرات ودلائل لذلك، وهي أن الشركة في كاليفورنيا تحدث صفحات الدعم لتوفير خدمات الدفع بواسطة الهاتف للمستخدمين الألمان.
بعض تقنيات الـ Blogs في جهاز الآيفون يمكن استخدامه في الإصدار الجديد لـ الآيفون. في الوقت نفسه، وهناك تكهّنات بوجود أجهزة استشعار تتعرّف على الوجه، كما ذكرتCNBC، واللّمس سيكون بمساعدة ما يسمّى محرّك Taptik.
تبذل شركة "آبل" دائماً أقصى ما تستطيع من أجل عرض تصاميم واسعة من الأجهزة اللوحية، ومنذ مطلع عام 2008 دخلت مادة الألمنيوم في صناعة الأجهزة اللوحية، وأجريت تغييرات فقط في التفاصيل كما في الشريط اللمسي ولوحة المفاتيح والتصميم النحيف الآن.
نارلي جوليساني Narly Golestani مديرة مختبر اللغات في مركز علم الأعصاب في جامعة جينيف تقول: "من حيث المبدأ، يمرّ على البعض فترات معينة تسمّى بالفترات الحسّاسة، يتمكّن البعض خلالها، من تعلم اللغة الأجنبية بصورة سَلسَة دون مواجهة أي صعوبات".