دائماً أصادف مقالات وآراء تشيد بالانتحار والمنتحرين. هناك كُتب أيضاً تعيد هذا الإعجاب ذاته. فكرتُ أنّ للموضوع شعبية ما؛ منها أنّ القارئ ربما أعجبه أنّ مَن انتحر كان شخصاً آخر غيره. قلت: أردّ على هؤلاء بأن أكتب عن الانتحار بمتعة، كقيض للانتحار اليائس.