في وقت يخرج أنصار الحزب في مدن أوروبا وساحاتها، منادين بالحرية والديمقراطية لأجل المعتقلين الكرد في تركيا، ويجعلون من الشعارات الديمقراطية مطلبا لحل القضية الكردية، يخفون حقيقة واقعية بأنّهم وحزبهم أول من يمارس القمع، ويغتال الاختلاف والديمقراطية كردياً.