هناك نقاش قائم حالياً بين بعض علماء اللغة يشيرون فيه إلى إمكانية تصنيف اللهجات العربية إلى لغات، نظراً للاختلافات الكبيرة بينها، ما يجعل كلّ واحدة منها ترقى لأن تُصنّف لغةً، لافتين إلى الاعتبارات السياسية التي تقف خلف هذا التصنيف.