مع اقتراب موعد الانتخابات النيابية المقبلة في المغرب، تنتعش سوق بطاقات الترشح أو ما يعرف بالتزكيات الانتخابية، التي تشكل الوجه الآخر من السوق الانتخابي، وهدفاً لأثرياء طامعين في الحصول على الحصانة البرلمانية