تحتَ حدِّ السَّكاكين السَّمْتِيَّةِ وفي السِّجْنِ ذاك، سِجْنِ الزُّهورِ المُتوهِّجة/ هنالك
توجَدُ ذكرياتُكم، هي ذكرياتي فنِسيانِي يأوي نسيانَكم/ أُصَاحِبُكم إذن، سوف نمضي متوَحِّدينَ في التعبِ ذاته إلى المكان المعلن/ الذي نشتهيهِ ونُنْكرُه، المكانُ المُعْجِزُ ربَّما، وربما المُرْعِبُ.