خرج الأهالي من سكان بيروت الفلسطينيون واللبنانيون لوداع المقاتلين الفلسطينيين في مشهد تراجيدي، ما زالت آثاره في نفوس الشرفاء من الفلسطينيين واللبنانيين، وغصّت بهم الساحات وأسطح المنازل والشرفات، وراحوا يهتفون للبطولات التي سطرها المقاتلون أيام الصمود