مساران يُسيطران على المشهد الأكاديمي الصهيوني؛ الأول يقوم على التعبئة المعرفية لـ"اليهودي"، والثاني يتّسم بإتاحة مرافقها الجامعية للحديث عن جرائمها ضد الإنسانية، لتبدو ناضجة، بينما لا تنفك، في الواقع، عن قمع أي حراك طلابي فلسطيني.
مساران يُسيطران على المشهد الأكاديمي الصهيوني؛ الأول يقوم على التعبئة المعرفية لـ"اليهودي"، والثاني يتّسم بإتاحة مرافقها الجامعية للحديث عن جرائمها ضد الإنسانية، لتبدو ناضجة، بينما لا تنفك، في الواقع، عن قمع أي حراك طلابي فلسطيني.