منذ مجموعته القصصية "العنف في الدماغ" لم يكفّ الكاتب والروائي المغربي أحمد المديني، عن الذهاب في اتجاه أسئلة المجتمع والحياة. ولم تبعده جماليات الرواية عن التزامه كمثقف مغربي وعربي.