تعرفت لأول مرة على اسم الماغوط في طفولتي مثل معظم السوريين عبر مسرحياته السياسية الشهيرة مع دريد لحام، والتي كان يبثّها التلفزيون السوري في الأعياد على نحوٍ دائم
بعُشبةِ الهمسِ نُعالجُ صُداعَ الجُدران، راسمينَ طريقاً التفافيّة لِذاكرةٍ تهزُّ أشجارَها الجارَاتُ مُتحالفاتٍ معَ الجُنون مُتناوباتٍ على تركِ الأسرار سائبة..