بين أزمة تمويل متصاعدة تهدد المدارس السورية بتركيا، ودخل شهري غير كاف للمدرسين، يدفع الطلاب السوريون ثمن إهمال مستقبلهم، حتى أضحت مخرجات العملية التعليمية، غير قادرة على توفير الحد الأدنى من الجودة لطلاب على وشك أن يصبحوا شبه أميين.