من أجل التضييق على الفلسطينيين، ومنعهم من إظهار الحقيقة، لم تُبق إسرائيل في ترسانتها أيّ وسيلةٍ، سواء كانت قانونيةً أم غير قانونيةٍ، مستخدمةً في ذلك كلّ أذرعها ومؤسساتها التشريعية والتنفيذية، وجهات تطبيق القانون، والجامعات والمعاهد الأكاديمية
لا يقتصر استغلال الفتيات في سوق العمل على من هم في المرحلة الثانوية، بل يشمل من أنهوها ويعملون في القرى والمدن العربية، بسبب عدم إمكانية الذهاب والعودة إلى مدينة أخرى قريبة.