سنسرد لكم في السطور القادمة بعضاً من هذه الصفات التي تُحرّم مجتمعيًا، ولكن دعونا نتفق أن -الصفات المحرمة- قد تسهم بنسبة ما في خلق مناخ يفرض حدودًا يصفها بعضهم بالإيجابية، ولكننا لا نغفل سلبية مخالفتها المفرطة.
بعد العديد من الشخصيات التي انخدع بها قيادات الجماعة، هل سيستمرون في اللجوء إلى كل من هو مختلف معهم في الفكر لإظهار مدى تسامحهم وتعاونهم وانفتاحهم؟
انهار هذا الشعور الثوري الذي عاش فيّ ولم أعش فيه.. انهار مع أول زيارة لي إلى "مول العرب" في مارس/آذار 2014!.