مع قاتهم يشتري اليمنيون سموماً تتسلل إلى مجالسهم على شكل مبيدات زراعية محظورة دولياً تتسرب إلى البلاد، رغم منع استيرادها وتداولها. يقتل كيف "القات" اليمنيين مرتين، مرة بمخاطره الطبيعية، ومرة بما يحمله من آثار المبيدات المحرمة.