لا تراني الطفلة ولا تنتبه لما دار هنا في رأسي، مشغولة بالتنقل من شجرة لشجرة كملاك طائر، ربما هي ليست أي الاحتمالات التي خطرتني، ربما أرسلتها أمها كي تموّن شفلحاً للبيت. وتكمل فيروز: (إيه في أمل..).