تتمحور مهام البرلمان حول العمل التشريعي، ومراقبة أداء الحكومة ومساءلتها، وتمثيل مصالح الشعب أمام الحكومة. لكن حين ينظر المصريون إلى برلمانهم، يلحظون أنه مستقيل من أداء هذه المهام، ليصبح فعلياً هيئة تمثّل الرئيس، تصفق للرئيس وتشرّع وفق إرادة الرئيس
التصريحات الحكومية المصرية تُلقي الضوء على وجود شبكة مصالح داخل الأجهزة الحكومية تستفيد من المضاربة على العملة المحلية، في حين أن الحكومات والبنوك المركزية في العالم تتفادى الوقوع في هذا الخطأ عبر التكتم عن أي قرار يتعلق بمستقبل سعر الصرف
لا تولد الأزمات الاقتصادية والاجتماعية تلقائياً. نظرة إلى تراكم الدَّين العام المصري وارتفاع كلفة خدمته، وامتداد هذا الواقع إلى كلفة الخدمات العامة والسلع، تؤكد أن المشكلات أساسها سياسات فاشلة، تحمّل المواطن أعباء تبدأ من ولادته ولا تنتهي...
تمتلك مصر واحدة من أولى التجارب في العالم العربي بتأسيس ما يعرف عالمياً ببنك الفقراء، وذلك بإنشاء بنك ناصر الاجتماعي كأول مصرف ذي أهداف اجتماعية. تأسس المصرف في محاولة لمساعدة المواطنين للخروج من دائرة الفقر وسط تراجع مستوى المداخيل
يتعرض سائقو "التاكسي الأبيض" في مصر إلى أزمة كبيرة، بعد تعثر الفقراء منهم عن سداد الأقساط الشهرية بسبب الأوضاع السياسية والأمنية، الأمر الذي دفع المصارف إلى فرض غرامات على القروض، دون إبلاغهم بذلك، الأمر الذي يسبب أزمة حقيقية في البلاد
"لم أهتم بالاطلاع على موازنة البلاد يوماً، لا أعرف موعد إعدادها بالتحديد، أو حتى طريقة تحديد الأرقام وكيف أستفيد منها"، جملة مُختصرة لخّص بها الخريج الجامعي أحمد عبد الفتاح (22 عاماً)، نظرة الشريحة الكبرى من المواطنين المصريين للموازنة العامة للدولة
سجلت تعاملات المُستثمرين الأجانب في البورصة المصرية صافي شراء قدره 563.6 مليون جنيه ما يعادل "73 مليون دولار" منذ بداية العام حتى مطلع أكتوبر/ تشرين الأول الحالي، على عكس التوقعات التي كانت تشير إلى أن السوق باتت غير جاذبة للأجانب
"أكوام من القمامة في منطقة المُنيب بمحافظة الجيزة في مصر، ناتجة من تراكم مخلفات الأهالي لأشهر عدة، من دون أدنى تدخل من أجهزة الحكومة أو الشركات المتعاقدة معها لجمعها، لدرجة أن المنطقة باتت أشبه بصندوق قمامة نحيا بداخله"
تربعت مصر على عرش السينما العربية للعام 2014 من حيث حجم الإنتاج السينمائي وقدّمت 60 فيلماً، أغلبها تجارية والبعض الآخر عُرض في مهرجانات دولية. هذا الزخم يعد بمثابة علامة على عودة الروح لصناعة السينما بعد تراجعها الشديد منذ ثورة 2011.
عاشت البورصة المصرية حالة من غياب الاستقرار، في الأسابيع الماضية، بسبب الأوضاع الاقتصادية العالمية. الخسائر مُني بها صغار المستثمرين، فيما حققت الشركات أرباحاً كبيرة.