أما النساء، فكان عقابهنَّ أبشع وأشنع، كانوا يأخذون الفتاة إلى إحدى الغرف التي تعود ربما للضباط، ويقومون بالاعتداء عليها مناوبة، وأحياناً يصلُ عددهم إلى خمسة أو ستة
قام النظام بارتكاب مجازر شنيعة في المعتقلات وخارجها، وما زال إلى الآن، وبعد أن تحولت الثورة من سلمية إلى ثورة مسلحة ما زالت انتهاكاته موجودة، ويجب أن يحاسب عليها.