القضية الفلسطينية لا تزال شاغلة شبابنا، ولكن وبالرغم من ذلك، هناك نسبة كبيرة من الشباب الذين لم نتلق منهم أي جواب، فهل السبب هو عدم الاهتمام بهذا الموضوع أم كسل في الإجابة أم جهل في تفاصيل القضية؟
نسبة كبيرة من العيّنة المحدودة التي تعاملنا معها لم تستثن الإنترنت كوسيلة ترفيه وثقافة ومعرفة، فقالوا إن مصادر قراءتهم مستمدة من شبكات الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي
ليس العَلم رهين لون أو تيار، ولا حتى متعلقا بمن حمله ومن عزف عن ذلك، بل وقبل أي شيء، العلم هو بما يحمل من دلالة وما يعني بالنسبة للناس. ويتضح هذا الجدل في الحالة السورية، بين عَلم وعَلم.