تؤشر الممارسة السياسية داخل المؤسسات التعليمية في الصومال، وبالأخص في مقديشو على أن المجتمع الصومالي لم يصل المستوى الذي يمكنه من الممارسة السياسية بطرق سلمية، بسبب ضيق فضاء الحريات، والتهديدات الأمنية التي تترصد بكل من يجهر برأي مخالف.