في كتابيه "سُقطرى، جزيرة الجنّ" و"سُقطرى" (2016) المُثرى بالصور الفوتوغرافية، وأيضاً في فيلمه الوثائقي الأخير الذي يحمل العنوان نفسه، يُطالعنا إيستيبا بقصص شيّقة عن الجزيرة اليمنية التي يلفّها الضباب، وتكنسها الريح خلال أشهر تطول، جاعلةً الإبحار إليها شبه مستحيل.