احتفالية "يوم السينما الإيرانية"، التي مرت أخيراً، مناسبةٌ لاستعادة أسئلة حول خطاب هذه السينما الموجّه للآخر، عربياً أم أجنبياً، وللخوض في عملية تطوّرها الذي أوصلها إلى عصرٍ ذهبي في التسعينيات، ومكّنها من تصدير أفلامها إلى الخارج.