ما زالت العدّاءة الغزية الأصغر سناً، إيناس نوفل، في بداية مشوارها في الرياضة الأحب إلى قلبها. مع ذلك، أحلامها كبيرة، على أمل ألا يقف الاحتلال الإسرائيلي في وجهها
لا يبحثُ الشباب في قطاع غزة عن شريكة حياة يحبونها فحسب. فالواقع الاقتصادي الصعب يجعلهم يفكّرون بطريقة مختلفة تماماً. يقول محمد الشاعر (24 عاماً) إن المرأة التي سيتزوّجها يجب أن تكون عاملة أو موظّفة في أي مؤسسة.
ببساطة، تحب سلوى سرور الأطفال. ولأنها كذلك، لم تجد عيباً في أن تقود حافلة وتقلهم إلى الروضة والبيت، حتى صارت أول غزّية تقود حافلة. المهم بالنسبة إليها محبّتهم
أحبّت الرسم منذ صغرها. وأرادت الغزيّة، تسنيم الجمل، أن تكون لها بصمتها في عالم الفن التشكيلي، فبدأت الرسم ببصمة الإصبع، وقد لاقى أسلوبها إعجاباً وتشجيعاً