معبر رفح البري ظل لسنوات عدة المتنفس الرئيسي لسكان غزة المحاصرين، إلا أن السلطات المصرية أحكمت الخناق على سكان القطاع ولم تسمح سوى للمرضى بالعبور بعد اجراءات طويلة
لا تكاد في سفرك تدخل إلى شمال سيناء حتى تستقبل رسالة قصيرة على هاتفك "مرحباً بك في إسرائيل، استمتع برائحة الياسمين ومذاق الزيتون" وأخرى من شركتك المصرية تتمنى لك سفراً سعيداً وتعلمك بأسعار التجوال إيذانا بأنك انتقلت لدولة أخرى.