أسئلة كثيرة تحيط بالمسألة الليبية اليوم: هل تأخر العرب كثيراً، خصوصاً دول الجوار المباشر في اتخاذ المواقف الصحيحة تجاه الشعب الليبي؟ هل انشغل الليبيون بالصراعات القبلية، والمناطقية، فضاعت منهم البوصلة الوطنية؟ هل أصبح مستقبل ليبيا مرهوناً باتفاق تركي - روسي؟