أعلن اللواء الليبي المتقاعد، خليفة حفتر، قبوله ما سماه تفويض الشعب الليبي القيادة العامة التي يترأسها بإدارة شؤون البلاد، وإسقاط الاتفاق السياسي اللييي الموقع في مدينة الصخيرات المغربية عام 2015، والأجسام التي انبثقت عنه.