ما يزيد من شدّة تخوّفنا وعينا بالتناهي الذي نسير إليه بخطى ثابتة. فكلنا ندرك تناهينا في الزمن وحتمية موتنا. فهل فكّرت يوما (أقصد في هذه الأيام بالذات ونحن نعيش وباء عالمياً، ألا يلّح عليك هذا السؤال حد القلق) كم ستعيش؟