تتفاقم حالات التمييز في العمل بألمانيا على أساس الأصل العرقي، بسبب افتقار الضحايا من الأجانب واللاجئين إلى وعي قانوني بحقوقهم بالإضافة إلى صعوبة الإثبات، وتهديدهم بالترحيل أو القبول بالأمر الواقع كما يوثق التحقيق
يتفاقم العنف داخل الأسر العربية في ألمانيا، في ظاهرة تعود إلى أسباب عديدة منها تأثيرات الحرب ومعاناة ما قبل اللجوء، لكن الإجراءات الألمانية لم تنجح في الحد من الظاهرة المتفشية بين اللاجئين والمهاجرين العرب