يكشف "العربي الجديد" عن انتهاكات متنوعة يعاني منها مرضى المشفى الحكومي الوحيد المخصص للطب النفسي في فلسطين، إذ تعرض بعضهم لسوء المعاملة والعزل في غرف تفتقر إلى احتياطات الأمان، وأصيب آخرون بجروح بسبب الإهمال في مشفى بيت لحم
توقف أجهزة أمن السلطة معارضين ونشطاء وحتى مواطنين عاديين عبر تهمتين من قانون العقوبات الأردني الصادر قبل 70 عاماً، في محاكمات تطول فترتها، على الرغم من تناقض الأمر مع جوهر وروح القانون الأساسي الفلسطيني