ما زلت أذكر، كيف كان تختخ، يجد حلا لكل المشكلات التي تعترض طريقهم، وبخاصة حين يأتي المفتش سامي طالبا منه المشورة. كنّا نعيش الرواية – المغامرة، ولا نقرأها فقط. أضعت الكثير من أعداد تلك السلسلة، بعد هذا العمر...