من الخطأ الفادح والتاريخي، الحديث عن حل الجيش النظامي السوري، بل علينا أن نعمل جميعاً على إعادته إلى مساره الوطني، وبنائه على أسس وطنية وحرفية، ليكون جيشا لكل السوريين بعد تطهيره من القتلة والمجرمين وأمراء الحرب.
في البقاع الذي يمكن ضمه إلى دولة الساحل المتخيلة، والمراد لها أن تقوم، وتكون متصلة بالهلال الشيعي، لابد من استبعاد أهالي عرسال السنة، في عملية تهجير ممنهجة مدروسة واسعة النطاق، تماماً كما حصل في حمص وريف حمص الغربي والقصير.