جيعة مطباتنا مع فرنسا متواصلة، في سياق "مؤامرة" سياسية واقتصادية وثقافية واجتماعية وحتى رياضية، هدّت كل مقوّمات الكيان الجزائري الواحد، فمتى تنتهي وصاية فرنسا علينا؟
الشعب الأبيّ، يدفع فاتورة باهظة، لعجز صريح في نفاذ القرار، في دواليب رجالات الدولة ومستشاريها، وروابط دمهم ورحمهم، ومن تشفّع لرهبان مافيا المال، والأعمال، وعفا عن سوابقهم؟
السلطة الجزائرية تعلم علم اليقين، اليوم خصوصاً، أن الاعتصام بالمكائد، واحتضان الفخاخ، والمصائد، لم يعد مجديا، وسيفرط العقد، وُيرسّم الضربة القاضية، والتي لن تنفع معها غواية الإصلاح.