المواجهة، هذه المرة، مختلفة على الإطلاق، ولن تكون كأي حرب عادية، مثل التي شهدتها المنطقة في السابق، وسنكون مخطئين، إذا قلنا إن الأمور لا تعدو أن تكون مجرد قرصة أذن، من السعودية للحوثيين، وحليفهم الحالي، علي عبد الله صالح.