مكانة روسيا الدولية مرشحة لمزيد من التراجع والانحدار، ولن تشفع لها قوتها العسكرية العملاقة لوحدها، ونأمل أن لا يقود بوتين العالم إلى حرب كونيةٍ، كما فعل هتلر وأمثاله من القادة في لحظة جنون العظمة وانسداد الأفق أمامه.