تم "تمويض/ موضة" إباحة المثلية، وجعلها أداة ليخدم نموذجا اقتصاديا وسياسيا معيّنا، النموذج الغربي/ الأميركي الذي يوظف الناس، أفرادا وجماعات، في خدمة الفكرة المادية والنظام الرأسمالي، وليس العكس، وبذلك تكون المثلية من المظاهر الكثيرة التي توضح آثار تطبيق النموذج الغربي.