إن شعباً لا يعرف كيف يحصل على علاجه في ظل وزارة للصحة آخر ما تفكر فيه هو المريض، ولا يعرف كيف يحصل على حقه في التعليم، ولا حقه في المواطنة، أنه بشر لجدير أن تغزوه الأمراض النفسية.