هناك قصص مأساوية وأحداث غامضة كثيرة، ذهب ضحيتها صحافيون غربيون عديدون، خصوصاً في العقد المنصرم، اتضح، فيما بعد، بحسب ما كشفته صحف غربية عن تورط المخابرات الغربية في عمليات الاختطاف والتصفية.
إما أن يكون رجال الشرطة من فئة العميان، أو أنهم متواطئون، وما حصل مجرد مسرحية سمجة، هدفها اللعب بعواطف الشعب الكندي.