مع بدء الثورة السورية، حمل الثائرون على نظام الأسد خطاباً وطنياً منافساً لخطاب النظام، يشبه الذي حملته الشعوب العربية في سلسلة الثورات التي كان طبيعياً وصولُ مدها إلى سورية.