شاهدوا الغروب، فقضوا حياتهم مرتعبين من عطالة الذهب في حِجْر الأبجدية. وقيل: سرحوا بنظراتهم وصولًا إلى بلد النيرفانا. جَنْبًا إلى جنب مع خيال اللّمْبة
يمدُّون ألسنتهم لِلّيْل، وفي نيّتهم أن يتعافَوْا. من يثق في أقوالهم ويأخذ عنهم، وقد ضيّعوا الأبجدية...