تصاعد مظاهر العنف المجتمعي والجريمة يلقيان بظلالهما على العنف الجندري بشكل خاص، مما يعني أن المشكلة تتخطىّ العداء الإسرائيلي لوجودنا لتنتقل صورة العدو إلى الصفوف الداخلية لمجتمعنا
عملية تجفيف المؤسسات والمجتمع المديني والمشهد الثقافي في فلسطين وطرد الطبقات العليا والمتوسطة والبرجوازية الناشئة، ضرب عناصر النهضة في المجتمع الفلسطيني، وهي العناصر التي بكونها مرتبطة عضويا وفكريا وأخلاقيا بتقدم المرأة.