العيش الكريم كان من بين أبرز المطالب التي نادى بها التونسيون خلال الثورة، لكن شيئاً لم يتغير، بل بلغ مؤشر الفقر 15.2%، حسب منشور حكومي، وقدرت نسبة البطالة بـ16.2% خلال الثلث الثالث من سنة 2020، وفق ما نشره معهد الإحصاء التونسي أخيراً..
رغم أن عصر الجاهلية قد انتهى إلا أن الوأد لم ينته بعد. ولا تزال قصص ضحايا الوأد تتناولها وسائل الإعلام ويندد بها الجميع وتتظاهر ضدها الجمعيات والمنظمات التي تدعو لإيقاف العنف وجرائم القتل ضد النساء.