يستغل أرباب عمل سويديون حاجة اللاجئين إلى عقود بمدة لا تقل عن 18 شهرا من تاريخ طلب الحصول على إقامة دائمة، من أجل إجبارهم على شروط مجحفة مالياً ومهنياً، بينما يسعى البعض للتحايل على سياسات حكومية تحفز ابتزازهم
ينهب محتالون أموالاً عامة بملايين الدولارات، تخصص من أجل مساعدة المرضى وذوي الاحتياجات الخاصة، وكذلك دعم الأنشطة الثقافية والتعليمية والمنظمات الأهلية في السويد، في اختراق يعتمد على ثغرات نظام الرفاه الاجتماعي
تتقصّى "العربي الجديد" تبعات أخطاء تطبيق قواعد فصل الأطفال عن عائلاتهم وإعادة إيداعهم لدى جهات الرعاية عبر دائرة الرعاية الاجتماعية السويدية المعروفة بـ "السوسيال"، ما يؤدي إلى مشاكل صحية ونفسية
يتحايل أرباب عمل في السويد على محاولات إدماج المهاجرين والمولودين خارج البلاد في سوق العمل، رغم الدعم المالي الكبير المقدم لهم، إذ تقل فرص من يحملون أسماء أجنبية أو يرتدون ملابس لا تتفق مع آراء من يعرضون الوظائف
يكشف تحقيق "العربي الجديد" الاستقصائي عن نشاط 9 كيانات تدعي بأنها أكاديميات وجامعات أوروبية، تمنح شهادات بكالوريوس وماجستير ودكتوراه غير معترف بها، للباحثين عن استكمال تعليمهم أو درجات علمية ولو كانت عبر المال