في اللحظة التي سيُعلن فيها نبأ وفاتك سيصاب حسابك على "فيسبوك" بالجنون، عشرات المنشورات ستتدافع عليه. بكائيات مطوّلة من أناس لا تعرفهم، ولم تسمع بهم يوماً، كلّهم يتفجعون ويعاتبونك على رحيلك المبكّر دون أن تبلغهم، وأنت الذي راسلت نصفهم ولم يردّوا عليك!