بهاء الدين محمد عثمان
لا يمكن لأي عملية تفلسف اليوم في واقعنا أن تشيح بوجهها عن الراهن المتألم والصيرورة المشوهة للمجتمعات العربية، بل وينبغي التشكيك في كل تفكير أو فلسفة لن تتحدث عن إكراهات هذا الواقع والبنى الاجتماعية والثقافية المنتجة له.