كان إدراك الغرب أهمية تجريد روسيا من الورقة السورية مطروحاً من مدة، بمعزل عن الأزمة الأوكرانية. لكن من خلال مقاربة التطبيع مع النظام السوري لتشجيعه على الابتعاد عن روسيا، غير أن مجريات الحرب ربما أقنعت الأوساط الغربية بأن النظام بات حالة ميؤوساً منها